أكثر من 55 الف عميل حصل على منحة وقبول في اقوى الجامعات بفضل خبراء EssayEdge
★★★★★
احصل على المساعدة في كتابة خطاباتك الهامة لتحسين فرص قبولك في الجامعات والمنح الدراسية.
كود خصم 10% : EESAVE10NOW
أكثر من 55 الف عميل حصل على منحة وقبول في اقوى الجامعات بفضل خبراء EssayEdge
احصل على المساعدة في كتابة خطاباتك الهامة لتحسين فرص قبولك في الجامعات والمنح الدراسية.
كود خصم 10% : EESAVE10NOW
مهارات التسويق إحدى أهم الأدوات اللازمة لأي مسوق، وحتى تتمكن دائماً من الوصول لأهدافك التسويقية في أقصر فترة ممكنة وبأكبر عائدٍ ممكن ننصح بإتقان هذه المهارات الهامة. ومن خلال هذه المقالة أعزائي سنوضح لكم بشكل مفصل كل ما يخص مهارات التسويق ونصائح هامة لتطويرها. فتابعوا معنا إلى لنهاية.
جدول المحتويات:
مهارات التسويق “Marketing skills” هي مجموعة قدرات يمتلكها المسوق الناجح تساعده في تنفيذ حملاته التسويقية بشكل ناجح، وهذا بدوره يساعد المؤسسة في الوصول لأكبر شريحة ممكنة من العملاء المهتمين بمجال الشركة، وبالتالي تحقيق أكبر عائد ممكن من الأهداف التسويقية.
هناك مجموعة كبيرة من المهارات الواجب على كل مسوق ناجح إتقانها، كي يحقّق من حملاته التسويقية أفضل عائد ممكن. وإليكم أهم مهارات التسويق بشيءٍ من التّفصيل.
إنّ معرفة عملائك وفهم حاجاتهم بشكلٍ دقيق يمكنك من الوصول إليهم بشكل أسهل، فجمع المعلومات التي تخص عملائك أمرٌ في غاية الأهمية لأنك بهذه المهارة تتمكن من معرفة كل ما يخص العميل، ومن هنا يمكنك استغلال هذه المعلومات لصالحك في حملتك الإعلانية.
يعتبر التحليل أحد أهم مهارات التسويق، لأنه يمنحك نظرة على السوق ومتطلباته بشكلٍ عام، ومعرفةً بالسلع الأكثر رواجاً في مدّة زمنية معينة، إضافةً إلى المنتجات الأكثر شهرة في منطقة مكانية معينة، القوة الشرائية لهذه السلع، وقوة المنافسين ونقاط ضعفهم.
كل هذه المعلومات يمكنك التعرف عليها من خلال مهاراتك في التحليل، وهي معلوماتً مهمة جداً في نجاح حملتك التسويقية، واستغلالها بشكلٍ صحيح تُمكنك من الحصول على نتائج قوية جداً.
التعامل مع التكنولوجيا أصبح اليوم من أهم المهارات اللازم على كل مسوق إتقانها. فالتسويق يعتمد اليوم بشكل كبير جداً على التطبيقات الرقمية ومنصات التواصل الاجتماعي وغيرها، لذلك يلزم على المسوق الناجح تعزيز المهارات التقنية والرقمية لديه، حتى يتمكن من الوصول لأكبر شريحة من العملاء بشكل صحيح وفعال، ومن أهم المهارات الرقمية اللازم عليك إتقانها ما يلي:
إن قدرتك على تسيير إعلانات تسويقية ناجحة على جوجل Google وجميع منصات التواصل الاجتماعي، تُمكنك من الوصول لأكبر عدد من العملاء المستهدفين، وبالتالي حصد أرباح عالية في فترات زمنية قصيرة. وتعتبر هذه المهارة أحد أهم مهارات التسويق وتؤتي ثمارها بشكل فوري.
هناك فئة كبيرة من المسوقين تُفضل الظهور في نتائج جوجل بشكل مجاني، بدلاً من دفع الأموال الكثيرة في إنشاء الإعلانات على أي منصة من المنصات المذكورة سابقاً.
وحتى تتمكن عزيزي من الظهور في النتائج الأولى بجوجل وتحصد أعلى نسبة نقر من ظهورك يجب عليك إتقان مهارة الـ SEO التي تُمكنك من تصدّر نتائج بحث جوجل، والبقاء في الصدارة لمدة طويلة بشكل مجاني تماماً، بعكس الإعلانات الرقمية فنتائجها مرتبطة بالدفع للمنصة الإعلانية.
لكل شركة في الوقت الحالي صفحة خاصة بها على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، سواء كانت شركة كبيرة أو صغيرة، فمنصات التواصل الاجتماعي حيوية جداً وتعج دائماً بالعملاء والمستخدمين المهتمين بجميع المجالات.
لذلك وجود صفحة لك على هذه المنصات وإدارتها بشكل صحيح وجيد، يعطيك فرصة أكبر في الحصول على جمهور مستهدف بدقّة، وهذا بدوره يساعدك مستقبلاً في الوصول لهم بشكلٍ أسرع وبالتالي الحصول على نتائج مضمونة.
وتستهدف كل منصة من المنصات الاجتماعية جمهورً معينًا. فيجب عليك في البداية معرفة جمهورك جيداً كما وضحنا بالسطور السابقة، وذلك لكي تعرف أين يتواجدون.
وإليك مثالًا توضيحيًا حتى يتضح لك الفرق بين منصة الإنستجرام Instagram ولينكدإن LinkedIn، فالأولى تحتاج لترويج صوري أكثر من البيانات والتفاصيل المكتوبة، بينما يحتاج جمهور لينكدإن إلى تفاصيل أعمق وأكثر حول المنتج أو السلعة التي تريد التسويق لها. وبذلك يجب أن تعرف أين تتواجد على حسب نوع منتجك.
رغم أنها من أقدم الوسائل الترويجية إلاّ انها واحدةٌ من أهم مهارات التسويق الإلكتروني، فهي تقنية مميزة جداً لا يزال يستعملها المحترفين بالمجال.
تعتبر نسبة نجاح استخدام هذه الأسلوب في التسويق عالية جداً ونسبة الأرباح أيضا رائعة. حيثُ ذكرت بعض الدراسات أن كل دولار يتم استثماره في التسويق بالبريد الإلكتروني ينتج عنه صافي ربح 22 دولار تقريباً.
هذه النسبة الكبيرة للعائد ترجع بشكل كبير لجودة الاستهداف في هذا الأسلوب فكل العملاء الذين تركوا عنوان البريد الإلكتروني الخاص بهم في موقعك هم بلا شك عملاء مهتمين جداً بالمجال، وبالتالي نسبة قبولهم لاي عرض ترسله لهم تكون عالية جداً.
وضحنا في السطور السابقة أن عملية التحليل من أهم المهارات اللازم عليك كمسوق ناجح إتقانها، ولكي تتقن هذه المهارة بشكل كبير جداً وتحصد أرباحًا كبيرةً من نتائجها يجب عليك إتقان مهارة التعامل مع برامج الذكاء الاصطناعي.
ذلك لأن التسويق لا يعتمد على تحليل البيانات النظرية وحسب، فهناك الكثير من البيانات الحيوية مثل فهم المشاعر والتحليلات العاطفية كل هذه البيانات تساعد بشكلٍ كبير في تسويق المنتج على حسب نوعه.
ولكي تحصل على هذه البيانات بدقّة كبيرة ومن ثم تستغلها في حملاتك التسويقية يجب عليك إتقان بعض برامج الذكاء الاصطناعي المعنية بهذه الأمور.
للعلم فإنك لست بحاجة لأن تكون خبيراً في برمجة هذه التقنيات، كل ما عليك فقط أن تكون ملماً بأساسيات هذه البرامج وكيفية التعامل معها.
معظم مستخدمي الإنترنت الآن يتصفحون المواقع والخدمات الرقمية من خلال هواتفهم المحمولة، لذلك كي تكون مسوقًا ناجحًا فعلاً لا بد أن تستغل هذه النقطة لصالحك، ويكون ذلك من خلال عمل تطبيق محمول خاص بمؤسستك ونشره على متجر بلاي Play Store ومتجر آبل Apple Store.
يمكنك ترويج التطبيق من خلال صفحاتك على المنصات الاجتماعية، ليصل إلى المستخدمين بشكل أكبر.
كما ترى، فإنّ جميع مهارات التسويق تعمل في تناغم وترابط مع بعضها البعض للوصول في النهاية إلى الهدف المطلوب.
الكتابة واحدة من أهم الوسائل التي تساعدك في تحقيق الهدف المطلوب Target من حملة إعلانية معينة أو من صفحة نصية معينة تشرح فيها تفاصيل منتج أو سلعة معينة.
فمن خلال الكتابة، تستطيع محادثة العميل بشكل افتراضيٍ وتوصيل جميع ما يحتاجه حول المنتج الذي يبحث عنه. وهذا يكون بعد معرفتك به ومعرفة ما يحتاجه بشكل عميق، وهذا ناتجٌ بكلّ تأكيد من خلال خطوتي التحليل ومعرفة العميل التي أشرنا لهما في المهارات السابقة.
يختلف أسلوب الكتابة باختلاف الهدف النهائي المطلوب من العملية، فالكتابة في مجالنا تكون تسويقيةً حيثُ يعمل الكاتب على تحفيز العميل لأخذ خطوةٍ معين (Action).
وتستخدم الكتابة أيضًا لتحرير ريفيوهات كاملة حول منتج معين يوضح فيه الكاتب للعميل مميزات المنتج وعيوبه بشكلٍ أكثر وضوحاً، ويوضح له أيضاً الحلول التي يمتلكها هذا المنتج لمساعدته في حلّ مشاكله الخاصة، وهذا بدوره يدفع العميل لشراء المنتج.
ترتبط مهارات التواصل ارتباطًا وثيقًا بـ مهارات التسويق، إذ يحتاج المسوق الناجح لإتقان مهارات التواصل بشكلٍ كبير حتى يتمكن من الوصول للعملاء المستهدفين بشكل فعال ويحصل على النتيجة المرجوة من عملية التسويق الخاصة به.
يمكنك استخدام مهاراتك التواصلية من خلال الاتصال المباشر مع الزبون، وهذا النوع من التواصل يحتاج لمهارة عالية في الإقناع ويتطلب أن تكون شخصاً ذا كاريزما وحضور وثقة عالية بالنفس.
وقد تكون عملية الاتصال كتابياً من خلال الرسائل الإلكترونية أو من خلال الحملات الإعلانية المختلفة، إذ يحتوي الإعلان على بعض الجمل التسويقية للمنتج وهذه الجمل في الأصل هي عبارة عن عملية تواصل مع الجمهور.
ولكي تحصل على الهدف المطلوب من حملتك التسويقية باستخدام مهاراتك التواصلية يجب أخذ هذه النقاط في عين الاعتبار:
تأقلمك في البيئة الجماعية والعمل فيها بشكل سلس ومرن هي ميزة رائعة وتعتبر واحدة من أهم مهارات التسويق، لأن المسوق يعمل في الغالب ضمن فريق عمل يحتوي على مجموعة كبيرة من الموظفين.
ولذلك فإنّ إتقانك لمهارة العمل الجماعي هو أمر مهم جداً للنجاح كمسوق، فهناك الكثير من الرائعين فنياً وتقنياً لكنهم لا ينجحون في العمل بالشركات نتيجة عدم قدرتهم على العمل الجماعي بالشّكل المطلوب. لذلك لا تتجاهل هذه المهارة أبداً أن كنت تطمح للعمل في مؤسسة جماعية.
تعتبر هذه المهارة أحد أهم مهارات التسويق، فمن خلال التفاوض يمكنك الحصول على ما تريد دون حدوث أي مشاكل مع الطرف الآخر، إن كنت مسؤولاً عن التسويق تساعدك هذه المهارة في التفاوض مع العملاء حول ميزانية المنتج وتوقعات النتائج المنتظر الحصول عليها، وتساعدك هذه المهارة أيضاً في التفاوض مع فريق العمل الخاص بك حول أعمال التصميم والبيع وخلافه.
ليس ذلك فحسب بل يمكنك الاستفادة من هذه المهارة بشكل شخصي، حيثُ يمكنك التفاوض مع مديرك لتحديد قيمة المرتب المناسبة لك، وذلك من خلال عرض خدماتك عليه بجودة عالية فهذا بدوره يلبي للطرف الآخر حاجته بشكلٍ احترافي، وفي نفس الوقت يدفعه لتلبية طلباتك دون معارضة.
ولكي تتمكن عزيزي من إتقان هذه المهارة بشكلٍ جيد هناك بعض المهارات الثانوية الواجب عليك إتقانها مع هذه المهارة وهي كالتالي:
إنّ عملك كمسوق يجعلك في تحدٍ دائم مع التغيرات التي تحدث في السوق والتقلبات التي تحدث في النتائج بين منافس صاعد وآخر في هبوط. لذلك فمهارة حل المشكلات تعتبر واحدة من أهم مهارات التسويق، فهي تجعلك قادرًا على التصدي للتحديات وإدارة الأزمات التي تواجهك بشكل دائم، وتساعدك في أخذ قرارات أكثر صواباً وبالتالي ضمان استمرارية النجاح في حملاتك التسويقية.
قد يعتقد البعض أن التحدث أمام الجمهور ليس له علاقة بـ مهارات التسويق، لكن في الحقيقة هي من المهارات الأساسية في التسويق المباشر، وإن كنت متقنًا لهذه المهارة فستحصل على نتائج شبه مضمونة، لأنك تؤثر بشكل مباشر في الطرف الآخر بصرياً وسمعياً.
مثال: عندما تقوم بعرض بعض أفكارك المبتكرة على مديرك وفريق عملك بالشركة، أو عند تسويق منتجك لشركات أخرى، فأنت في هذه الحالات بحاجة لأن تكون متحدثًا جيدًا أمام الجمهور وصاحب كاريزما جيدة.
إليك بعض المهارات المساعدة لإتقان مهارة التحدث أمام الجمهور:
هل لاحظت عزيزي من خلال السطور السابقة كم المسؤولية والتحديات التي تواجه المسوق في عمله؟!.
هل تعلم أن هذه التحديات ينتج عنها الكثير من الإجهاد والضغط النفسي؟
ولكي لا تؤثر هذه الضغوطات على المسوق بشكل شخصّي وبالتالي التأثير سلبياً على المؤسسة بشكل كامل، لا بد وأن يتقن المسوق مهارات إدارة الضغط النفسي، وإليك أهم المهارات الثانوية التي تساعدك في إدارة ضغوطاتك النفسية بشكل صحي وسليم:
عملية التسويق في الأصل عملية إبداعية، فيمكنك ابتكار طريقة تسويقية جديدة وحصرية وخاصة بمؤسستك فقط، وهذا يكون من خلال تفكيرك الإبداعي، والخروج من صندوق الروتين والتسويق التقليدي الذي يسلكه الكثيرون .
بهذه المهارة الفريدة يمكنك الانفراد دائماً بمنتجك والحصول على أفضل نتائج ممكنة من حملاتك التسويقية المختلفة وذلك ناتجٌ بشكل كبير من أفكارك الإبداعية الجديدة الخاصة بك، ومن المهارات الثانوية اللازم عليك إتقانها حتى تتمكن من إتقان مهارة التفكير الإبداعي ما يلي :
لا يمكننا أن نتحدث عن مهارات التسويق ونتجاهل مهارة إدارة الوقت، فهي من المهارات المهمة جداً لأي مسوق يطمح للنجاح.
كلنا يعلم جيداً أن المسوقين يحملون على عاتقهم مشاريع كثيرة منها ما هو مؤجل ومنها ما هو نشط، وكل هذه المشاريع تحتاج لتنظيم دقيق وإدارة فعالة للوقت كي ينجز المسوق كل مشروع في مدته الزمنية المفروضة له، وإلا ستكون العملية بأكملها عشوائية ولا ينتج عنها أي نجاح حتى وإن كنت متقنًا كثيراً للمهارات التقنية والفنية بالتسويق.
لذلك وجب عليك إتقان مهارة إدارة الوقت وتنظيم الأعمال، وللعلم عزيزي هناك العديد من الأدوات التقنية المختلفة يمكنها مساعدتك كثيراً في ترتيب مشاريعك وإدارة الوقت بشكل أكثر فعالية حتى لا تبيت تائهاً بين أعمالك دون أي إنجاز، ومثال لهذه الأدوات موقع Asana لإدارة المشاريع والمهام، وموقع monday
ليس شرطاً أن تكون عاملاً بمجال التسويق حتى تهتم بتطوير هذه المهارات لديك، فبإتقان هذه المهارات يمكنك تسويق منتجاتك الخاصة للأخريين أو تسويق نفسك للشركات والوظائف المختلفة، فمهارات التسويق من المهارات اللازمة لأي شخص يطمح في النجاح بالحياة، وإليك أهم النصائح الفعالة لتطوير مهاراتك التسويقية.
قدرتك على إتقان مهارة التعلم الذاتي يجعلك قادر دائماً على التعلم بشكل مستمر متى أتيحت لك الفرصة، وهذا بدوره يمكنك من التطوّر في المجال بشكل منتظم.
اطلاعك على كل ما هو جديد دائماً في مجال عملك يجعلك مميزاً عن الآخرين، لأن الجديد غالباً يكون أفضل، ومعرفتك له فور ظهوره وتطبيقه بشكلٍ مباشر يجعلك دائماً في الصدارة ومنفرداً عن التقليديين، وهذا في النهاية يصب في مصلحتك ويجعلك مسوق ناجح .
وللحصول على الأخبار والمعلومات الجديدة حول مجالك دائماً تابع أهم الصفحات والمجموعات النشطة في هذا المجال، واشترك في المدونات الكبيرة المهتمة بمجالات التسويق.
حتى تكون مميزاً دائماً عن غيرك تثقف في المجالات الأخرى التي لها علاقة بمجالك سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، ومن أهم هذه المجالات علم نفس المستهلك وسلوكه، الإحصاء، البرمجة.
تعرفنا في السطور السابقة أن الكتابة أحد أهم مهارات التسويقية، فمن خلالها تصل للهدف الذي تريد بشكل سهل ومرن، لأنك من خلال هذه السطور النصية تنقل فكرتك للطرف الآخر.
للعلم عزيزي لا يتم نقل الفكرة نصياً فقط بل يشعر الطرف الآخر بالفكرة ويشعر بما تود قوله وكأنك تحدثه وجهاً لوجه وهذا إن كنت كاتباً محترفاً ومتمرساً.
الكتابة ليست مجرد نقشٍ للكلمات على السطور وفقط، فحقيقة الكتابة من أهم المهارات اللازمة لأي مسوق يطمح في النجاح.
إلى هنا عزيزي نكون قد وضّحنا لك بشكل مفصل كل ما يخص مهارات التسويق وكيف يمكنك تطويرها، بإتقانك لهذه المهارات نضمن لك مستقبل باهر في هذا المجال المشوّق.