أكثر من 55 الف عميل حصل على منحة وقبول في اقوى الجامعات بفضل خبراء EssayEdge
★★★★★
احصل على المساعدة في كتابة خطاباتك الهامة لتحسين فرص قبولك في الجامعات والمنح الدراسية.
كود خصم 10% : EESAVE10NOW
أكثر من 55 الف عميل حصل على منحة وقبول في اقوى الجامعات بفضل خبراء EssayEdge
احصل على المساعدة في كتابة خطاباتك الهامة لتحسين فرص قبولك في الجامعات والمنح الدراسية.
كود خصم 10% : EESAVE10NOW
يواجه الكثيرون من أصحاب المشاريع الناشئة صعوبة في الوصول إلى أفكار تسويقية تجذب الانتباه تساعدهم على الظهور، وتميزهم عن المنافسين، وتحقق أهدافهم البيعية، ويعتقدون خطأً أن ما يحتاجون إليه هو الكثير من التفكير، لكن الحقيقة أنهم يحتاجون إلى الكثير من الأفكار وليس مجرد التفكير فحسب، لأن الإبداع لا يأتي إلا من صراع الأفكار، وهذا ما يؤكده العالِم لينوس باولنغ عندما قال: “أفضل طريقة للوصول إلى فكرة جيدة هى أن يكون لديك الكثير من الأفكار”.
لذا، سنساعدك من خلال هذا المقال في استلهام فكرتك الإبداعية من خلال استعراض أفكار تسويقية لشركات عالمية عديدة نجحت في تثبيت أقدامها في السوق العالمي، مما سيولّد لديك عصفًا ذهنيًا بالعديد من الأفكار المبتكرة التي يمكنك إنشائها.
جدول المحتويات:
الخطوات الأولى التي لا يمكن تجاوزها قبل البدء في صناعة أي حملات تسويقية أو أفكار إعلانية هي: تحديد الجمهور المستهدف وفهم شخصية العملاء وسلوكهم ودراسة السوق والمنافسين. بعد ذلك يمكنك الدخول في مرحلة تحديد الفكرة التسويقية وصناعتها وهو ما نتناوله في هذا المقال، لكن هناك بعض العوامل الأساسية التي عليك التركيز عليها للوصول إلى أفكار تسويقية تجذب الانتباه وتعلق في ذهن الجمهور المستهدف، وهذا ما تفعله كبرى الشركات العالمية لتحقيق أهدافها التسويقية، وأهم تلك العوامل هي:
سنتعرف فيما يلي على أفكار تسويقية لشركات عالمية تجذب الانتباه، ونستخلص النصائح والدروس المستفادة من كل استراتيجية تسويقية تعتمدها كل علامة تجارية، لتتمكن من استخدام الأفكار والنصائح والبناء عليها لصياغة فكرتك طريقتك الخاصة، وبما يتناسب مع طبيعة نشاطك التجاري.
تتضمن الاستراتيجية التسويقية لشركة IKEA أفضل أفكار تسويقية لشركات عالمية قادرة على جذب جمهورها المستهدف، الأمر الذي جعلها العلامة التجارية المفضلة والمعتمدة لقطع الأثاث عند قطاعات كبيرة من العملاء حول العالم. فمن أين تستمد أيكيا قوتها في التسويق؟ باختصار، هي تعتمد استراتيجية تسويقية مبتكرة وأصلية ذات أفكار تسويقية تبرز عرض القيمة والميزة التنافسية، فالجميع يبحث عن منتجات سهلة النقل والتركيب بتصميمات عصرية وأنيقة، وأسعار متفاوتة تناسب شرائح مختلفة من الجمهور.
إليك أفضل أفكار تسويقية تجذب الانتباه يمكنك استلهامها من العلامة التجارية أيكيا، ويمكنك تطبيق ما يتناسب منها مع طبيعة نشاطك التجاري لزيادة المبيعات:
تتيح أيكيا تنفيذ قطع الأثاث بتصاميم وفقًا لطلب العملاء، كما أنها ترسل قطعة الأثاث منفصلة الأجزاء مع دليل يشرح للعميل كيفية تجميعها بنفسه، وهذا يعزز العلاقة بين العميل والمنتج، ويزيد قيمة هذا المنتج في نظر العميل، لما بذله فيه من جهد وتفاعل. يمكنك أيضًا تطبيق هذه الفكرة التسويقية مع أنواع مختلفة من الأنشطة التجارية، فمثلًا إذا كنت تصمم منتجات رقمية وتبيعها، كالقوالب والبرامج ونحو ذلك، فأَتِح للعميل إمكانية تخصيص المنتج بنفسه حسب متطلباته والتعديل عليه كلما أمكن وهكذا.
لتتمكن من استهداف أكبر عدد ممكن من العملاء بمختلف شرائحهم، يجب أن تقدم جودة مُرضية للعميل مقابل سعر مناسب. والحقيقة أنك لن تتمكن من موازنة الجودة مقابل السعر إلا إذا فعلت ما تفعله أيكيا لتحقيق تلك المعادلة الصعبة، إذ تركز IKEA بشدة على تقليل تكاليف الإنتاج والنقل في سبيل ذلك، وهو ما يساعدها في توفير قرابة 175 ألف دولار من تكاليف المواد الخام و133 ألف دولار من تكاليف النقل سنويًا.
فمثلًا تصاميم التعبئة والتغليف لقطع الأثاث هي الأصغر على الإطلاق، لأن أيكيا تبيع منتجاتها على هيئة قطع منفصلة يجمعها العميل -كما أشرنا- وهكذا لن يتطلب الأمر عبوات تغليف كبيرة الحجم، لا تستهِن بالفكرة فهي مؤثرة بالفعل كما يؤكد أحد مدراء التصميم في أيكيا قائلًا: “سنتيمتر واحد فقط قد يوفر 10 يورو عن كل قطعة”.
ستساعدك الأدوات الرقمية بلا شك على التأثير في العملاء وإقناعهم بالشراء، فمثلًا من أشهر الأفكار التسويقية الإبداعية التي استخدمتها أيكيا لمحاكاة التطور الرقمي هو استخدام تقنية الواقع المعزز، لمساعدة عملائها على تجربة قطع الأثاث افتراضيًا في غرفهم قبل الشراء بكل سهولة من خلال التطبيق.
تعد شركة أبل Apple الشركة الأولى في العالم التي تخطت قيمتها السوقية حاجز 3 تريليون دولار، ولا يخفى على أحد مدى نجاح منتجاتها، فكيف تمكنت أبل من أن تنجح في كل ما تقدمه تقريبًا؟ السبب هو أنها تعتمد استراتيجية تسويقية لا تقتصر على مجرد كونها علامة تجارية لبيع الأجهزة الذكية، بل تتجاوز ذلك إلى أنها تصدّر نفسها على أنها علامة تجارية في مهمة من أجل عملائها المخلصين الذين يحبون التميز والتفرد، والذين يبحثون عن أعلى عرض قيمة في السوق، لتجعل حياتهم أسهل وأكثر رفاهية على الإطلاق من خلال منتجات عالية الجودة تتجاوز توقعاتهم وتلبي احتياجاتهم.
وبناءً على ذلك، فإن Apple محددة بشأن شريحة الجمهور التي تستهدفها، فهي تستهدف عملاء مستعدين لدفع أعلى سعر مقابل الحصول على أعلى عرض قيمة. لذا؛ فهي واضحة بشأن الاستراتيجية التسعيرية التي تعتمدها، وعلى هذا فهي لا تضع نفسها أبدًا في منافسة على تقديم السعر الأقل، بل إنها تنافس في الاستثمار في صناعة أفضل تجربة رقمية مهما كلفت، وهذا ما أعلنه مدير التسويق السابق في أبل فيل شيلر (Phill Schiller) قائلًا: “إننا لا نصمم من أجل السعر، بل من أجل التجربة الأفضل على الإطلاق”.
الحقيقة أن تجربة Apple ملهمة بأفضل أفكار تسويقية لشركات عالمية تجذب الانتباه ستساعدك في تحقيق أهدافك، خاصة إذا كنت تقدم منتجات أو خدمات عالية الجودة لكن أسعارها ليست في متناول الجميع، إليك بعض الأفكار:
إذا كانت علامتك التجارية تقدم منتجات عالية التكلفة وبالتالي ذات أسعار مرتفعة، فلا داعي للمراوغة بشأن استراتيجيتك التسعيرية أمام جمهورك، لكن كن واضحًا وركِّز جهودك التسويقية على تسليط الضوء على الجودة العالية التي تقدمها، فالعملاء المستعدون للشراء سيقدِّرون ذلك عندما يكتشفون أن وراء هذا السعر عرض قيمة عالٍ يستحق الدفع.
من أبرز الأفكار التسويقية للشركات العالمية أنها تعمل على تعزيز شعبيتها من خلال تكوين مجتمعات من المهتمين عبر الشبكات الاجتماعية، وهذا ما تفعله Apple، فقد أشار مديرها التسويقي السابق شيلر إلى أن الشركة تعتمد بشكل كبير في كل حملة تسويقية على الترويج من خلال المراجعات الإيجابية لمنتجاتها، وترقّب السوق لكل منتج جديد، وكذلك تحرص على ظهور منتجاتها مع الشخصيات المشهورة، كل هذا يخلق الضجة المطلوبة التي تحقق أهدافها التسويقية.
يمكنك أن تفعل هذا أيضًا من خلال استخدام طرق التسويق التي تزيد شعبية علامتك مثل التسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وعزز التسويق الشفهي لصالحك من خلال تحفيز العملاء على المشاركة بمراجعاتهم ومقترحاتهم، وطرح استطلاعات الرأي ونحو ذلك. وكذلك، فإن الاستفادة من التسويق عبر المؤثرين على الشبكات الاجتماعية سيساعدك في إقناع الجمهور المستهدف والتأثير في قرار الشراء.
تهتم أبل في إعلاناتها بإظهار المستخدمين سعداء ومبتهجين باقتناء منتجاتها أكثر من اهتمامها باستعراض ميزات حجم البطارية وسعة التخزين ونحو ذلك، إنها صارمة بشأن خلق انطباع إيجابي وصورة ذهنية رائعة عن منتجاتها، لدرجة أنها تشترط على شركات إنتاج الأفلام أن الممثل الذي يلعب دور القاتل أو الشرير عمومًا غير مسموح له باستخدام منتجاتها أثناء تأدية الدور! إنها حريصة حتى على الحفاظ على الصورة الذهنية اللاإرادية التي قد تتشكل في العقل الباطن لدى المشاهدين.
أنت أيضًا يجب أن تفعل ما تفعله Apple حتى ولو لم تكن علامتك التجارية بالحجم نفسه، كيف؟ مثلًا عندما أشرنا في النقطة السابقة عن التسويق عبر المؤثرين، لا تجعل همك الأوحد هو البحث عن المؤثر الأكثر شعبية الذي يتابعه الملايين فحسب، بل يجب أن يكون هذا الشخص متوافقًا مع ثقافة جمهورك واهتماماته ومناسبًا للترويج لعلامتك، فمن غير اللائق لصورة شركتك أن تختر مؤثرًا كل محتواه عن المقالب وتحديات الأكل ونحو ذلك للترويج لشركة السياحة خاصتك، فقط لمجرد أن لديه ملايين المتابعين، في حين أن هناك مؤثرين يقدمون محتوى هادف عن السفر والترحال هم الخيار الأفضل لك مثل المؤثر “جو حطاب” أو “ابن حتوتة” أو “خبيب” وغيرهم، والأهم هو جودة الجمهور الذي يتابع المؤثرين المتوافقين مع طبيعة نشاطك التجاري، والمقصود بـ “جودة الجمهور” هنا هو أن هذا الجمهور فعلًا مهتم بالمجال الذي تروج له، فتزداد احتمالية تحول العملاء المحتملين إلى عملاء فعليين.
تعطي العلامة التجارية أبل للشركات العالمية درسًا في “قوة البساطة”، فهي تدرك أن عملائها يعانون من المشتتات، وهم ممتلئون بالمدخلات الرقمية التي لا حصر لها، فبسَّطت كل شيء بدءًا من الشعار والألوان وأسماء المنتجات وحتى الإعلانات والمصطلحات التقنية، تلك البساطة هي التي مكنتها من إبراز جودتها وقيمتها في عالم شديد التعقيد.
يقول المؤسس ستيف جوبز: “أحدثنا ثورة لأن كل شيء نقدمه يتمحور حول البحث عن البساطة”. كن بسيطًا أنت أيضًا في تصميم موقعك الإلكتروني وإمكانية تصفحه، وفي منتجاتك ومنشوراتك وإعلاناتك، قدّم ما يحتاجه جمهورك فعلًا بأبسط طريقة ممكنة، وتأكد أن تجربة الشراء تتم من خلال رحلة عميل سلسة وواضحة.
من بين الكثير من العلامات التجارية العالمية التي تتنافس في مجال صناعة الحلوى، تمكنت العلامة التجارية سنيكرز Snickers من التفوق على المنافسين، من أبرزهم: كيت كات وكادبوري وريسز وإم آند إمز، وحتى الآن هي شديدة الانشغال بإنتاج أكثر من 15 مليون قطعة يوميًا لتغطية احتياجات السوق.
المثير في الأمر أن السبب في تألق سنيكرز ليس أن طعمها هو الأفضل على الإطلاق، فبالتأكيد المنافسون يصنعون مذاقًا ليس أقل منها في الجودة والتميز، لكن السر وراء ذلك هو قدرتها على صناعة أفكار تسويقية تجذب انتباه الجمهور المستهدف، إنها تستخدم استراتيجية تسويقية تعتمد على التسويق الفكاهي من خلال إنشاء حملات إعلانية تتميز بروح الدعابة.
قبل حلول عام 2010، احتلت سنيكرز المركز السابع بين شركات صناعة الحلوى، وبعده قفزت إلى المركز الأول بعد حملتها التسويقية الفكاهية الشهيرة بعنوان “أنت لست كما أنت عندما تكون جائعًا!”، إذ لاقت الحملة نجاحًا واسعًا من الجمهور، مما أدى إلى زيادة الوعي بالعلامة التجارية وتعزيز شخصيتها المرحة.
وعلى ما يبدو أن العملاء يتجاوبون مع الحملات التسويقية الفكاهية، إذ تشير الإحصاءات إلى أن 72% من العملاء يفضلون العلامة التجارية ذات الشخصية المرحة أكثر من منافسيها. لذا، تعرّف فيما يلي على أهم الأسس والنصائح لصناعة أفكار تسويقية لشركات عالمية ناجحة تستخدم الفكاهة في التسويق مثل سنيكرز وغيرها، واستفِد منها في استلهام أفكارك الخاصة:
لا تتسرع ولا تعتقد أن التسويق الفكاهي سهلًا، خذ وقتًا كافيًا لدراسة الفكرة التسويقية التي تعمل عليها من وجهة نظر العملاء وليس من وجهة نظرك أنت، فأي خطأ في هذا النوع من التسويق قد يحول الفكاهة إلى سخافة، أو قد يسبب لك مشاكل مع العنصرية، أو قد يُحدِث جدلًا سلبيًا أنت في غنى عنه.
فمثلًا، في عام 2021 نشرت العلامة التجارية Burger King فكرة إعلانية جديدة في تغريدة بعنوان “المرأة مكانها في المطبخ!” والغريب أن هذا كان متزامنًا مع اليوم العالمي للمرأة، وبالتأكيد تلقت التغريدة ردود فعل سلبية للغاية على نطاق واسع واتهامات بالعنصرية ضد المرأة، واضطرت بيرجر كينج لنشر سلسلة من الاعتذارات والتبريرات والتوضيحات حول حُسن نيتهم في دعم عمل المرأة واحترافها في مجال الطبخ لتتفوق على الطهاة الرجال، في النهاية اضطرت لحذف التغريدة.
ليست كل الأوقات مثالية لطرح حملة تسويقية فكاهية لجمهورك مهما كانت علامتك التجارية معروفة بشخصيتها المرحة، فبالتأكيد أوقات مثل أوقات الحروب أو الزلازل أو الأوبئة العالمية ليست مناسبة لتطبيق أفكار تسويقية فكاهية، في الوقت الذي يشعر فيه جمهورك بالتعاطف مع مثل تلك الأحداث، لكن عليك أن تُعِد صياغة أفكارك التسويقية ورسالتك بما يتناسب مع الأحداث، وهو ما فعلته العلامة التجارية سنيكرز في أثناء جائحة كورونا، إذ تخلّت عن جزء من شخصيتها الفكاهية لبعض الوقت، وأعادت صياغة رسالة حملتها التسويقية السابقة لتصبح بعنوان: “ستبقى كما أنت عندما تبقى في المنزل”، لتقديم النصائح وتشجيع الناس على البقاء في المنزل.
مجددًا، كل شيء يجب أن يتمحور حول البساطة! فلا تجعل فكاهتك معقدة، لأن الدعابة التي يستغرق الجمهور وقتًا لفهمها تكون ثقيلة غالبًا، اجعلها سهلة الفهم وبسيطة لدرجة إضحاك الجمهور من الوهلة الأولى، صدقني لا يتطلب الأمر ميزانية هائلة للتنفيذ ولا أفكار تسويقية معقدة، لا أنسى كم أضحكني إعلان دوريتوس Doritos بعنوان “آلة الزمن” في 30 ثانية فقط، كانت فكرته ببساطة عن طفل يستدرج شابًا ليأخذ منه كيس الدوريتوس، فيدعوه لتجربة آلة الزمن التي صنعها الطفل من الورق المقوى زاعمًا أنها تستخدم الدوريتوس كوقود، وعندما يخرج من الآلة يتفاجأ الشاب برجل عجوز أمامه بدلًا من الطفل الذي لاذ بالفرار، فيعتقد أنه أصبح في المستقبل بالفعل!
المدهش أن ميزانية الإعلان كانت 300 دولار فقط، والأكثر إثارة للدهشة أن الإعلان فاز بالمركز الأول في مسابقة Crash The Super Bowl بجائزة قيمتها مليون دولار! وهي مسابقة تتيح فيها دوريتوس الفرصة للجمهور للمنافسة على صناعة إعلانات لصالحها تُعرض خلال نهاية مباراة السوبر بول.
أخيرًا، فقد استعرضنا بعض أفكار تسويقية لشركات عالمية تجذب الانتباه يمكنك الاستلهام منها بعد أن أدركت الأسس التي تُبنى عليها الأفكار في مختلف المجالات، ننصحك بإعادة قراءة المقال مرة ثانية، لتدوين أي فكرة تتبادر إلى ذهنك مما يتناسب مع أعمالك، لأن استخراج الأفكار كتابةً سيساعدك في تطويرها وتنقيحها، وسيجعل رأسك متسعًا للمزيد والمزيد منها، وهكذا تُستلهَم الأفكار.